يقول د.إبراهيم السكران:
من الأمور التي كانت تثير انتباهي أن كل من رأيت من كبار السن الصالحين اللاهجين بذكر الله، أنهم يعيشون
( رضا نفسيا) عجيبا ومدهشا...
وبكل صراحة فإن هاتين الظاهرتين
(التسبيح) و(الرضا النفسي )
لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة، ولكن مرت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سر هذا المعنى،
وكيف يكون التسبيح سائر اليوم سببا من أسباب الرضا النفسي.
يقول الحق تبارك وتعالى:
(وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آنائ الليل وأطراف النهار لعلك ترضى) ...
وقال ( ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين)
سبحان من جعل النفوس ترتوي بالرضا من ينابيع التسبيح!
رقائق القرآن.
للشيخ: إبراهيم السكران.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق